2011/06/16

موسيقى


الكائنات الخرافية التي أخبئها في جيوبي
وأسربها إلى حجرتي بين وقت وآخر
بدأت تزحم المكان
وتتحول إلى نسخ متعددة منى،
تدمن سماع الموسيقى
التي لا تتوقف عن العزف بداخلي،
ومراقصة الصمت
والكتابة في الهواء
والتنقيب عن بيوت النمل.

   
قل لي يا طاهر:
كم كلمة نطقتها اليوم؟ 

ليست هناك تعليقات:

«45 سنة».. حب أم خيانة؟

الماضى لا يموت أبدا، فهو موجود بشكل أو بآخر، ختى وإ ن كنا لا نعى بوجوده، لكنه فى لحظة ما سيطفو على سطح الذاكرة قبل أن يختفى فى سلام، ...